التقدم التكنولوجي في المستقبل
إذ يشير إلى أنه منذ عام 1979 فقدت واشنطن ما يقرب من سبعة ملايين موقع تصنيع بسبب التقدم التكنولوجي؛ ولكن مع ذلك استمرت وتيرة الإنتاج في التصاعد، فمثلًا شركة "جنرال موتورز" فقدت ثلث العاملين فيها مظاهر التقدم التكنولوجي على مستوى التعليم. هناك العديد من مظاهر التطور التكنولوجي على مستوى التعليم، نذكر منها الحاسوب اللوحي (بالإنجليزية: Tablet) حيث إنّ المدارس والجامعات بدأت تفكر مليّاً بالاستغناء عن أجهزة الحاسوب يشير العلم التكنولوجيا في الاستخدام الشائع إلى النشاط البشري العالمي القائم على الأداء التكنولوجي جنبا إلى جنب مع المنهج العلمي الحديث نسبيا التي وقعت في أوروبا خلال 17 و 18 قرون.